
تواصل أجهزة المخابرات المغربية تعقب مئات الصحراويين والموريتانيين الذين حصلوا على الجنسية المغربية أواخر العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، من قبل شبكة تم تفكيكها ومحاكمتها والحكم عليها بالسجن لمدة 14 سنة أو أكثر، ولا يزال مرتكبوها يقضون عقوبتهم في لعيون وأكادير.