في الثاني من يناير، انطلق قارب محمل بـ 86 مهاجرًا غير نظامي من سواحل موريتانيا متجهًا إلى جزر الكناري الإسبانية، مرورًا بالمغرب، في رحلة محفوفة بالمخاطر بحثًا عن حياة أفضل. ومع تشديد المراقبة على الحدود بين المغرب وإسبانيا، أصبحت جزر الكناري وجهة بديلة للعديد من المهاجرين الذين فشلوا في محاولات سابقة لعبور البحر المتوسط إلى أوروبا.