أظهرت مقاطعة الشامي ولاءها التام لمنتخبيها و لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية ودعمها الصادق لمرجعية الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني و مشروعه المجتمعي الطموح و الجدي لهذه الامة التي أصبحت تحس أنها تسير بسلاسة و اتقان بفضل إرادة قائد فذ و بار لم يأتي الي السلطة لجمع المال و زرع الفتن و التشريد والتفرقة.