نواكشوط -«القدس العربي»: أعلن سيدي محمد ولد بوبكر، المرشح الرئاسي السابق الذي دعمه الإسلاميون في تقييم طال انتظاره للأيام المئة الأولى من حكم الرئيس الغزواني، «أنه سيبقى داعماً قوياً لأي خطوة إلى الأمام في سبيل الإصلاح المنشود، كما أنه سيقف بحزم وإصرار ضد أي نكوص أو تراجع من شأنه أن يعيد موريتانيا إلى سنوات الظلم والفساد والاستبداد».