لقد بدأت السياحة البيئية تنتشر في بلدة مولاي ادريس زرهون بالقرب من مدينة مكناس، في الوقت الذي لاتزال المناطق الريفية في المغرب تعاني من العمالة غير الرسمية والبطالة.
وتعتبر السياحة البيئية طريقة مبتكرة للسفر بمسؤولية في المساحات الطبيعية في قلب الجبال.
وقد التقت ماها في هذا الشأن جمعية "إفكر" التي تكون شباب الريف من جبال زرهون على إنجاز مشروع ريادي خاص بهم.
وتقوم كذلك وفي الوقت نفسه، في نواكشوط في موريتانيا، جمعية «Citoyennes Citoyens Debout » "مواطنات موطنون قفوا"، بتكوين الشباب الموجودين في وضعية هشة ، علي زراعة البستنة الحضرية، التي تعتبر مجدية اقتصاديًا ومتكيفة اجتماعياً وثقافياً
ماها حسناوي من المغرب وهولي كان من موريتانيا تحكيان لنا قصتهما. السياحة البيئية أو البستنة، لديهم عمل! # شباب # البحر الأبيض المتوسط # المغرب # موريتانيا
النسخة الفرنسية