الأمين العام لرئاسة الجمهورية الدكتور مولاي ولد محمد لقظف.. نجاح مستمر وعطاء لايتوقف*

يعتبر الوجيه السياسي والإطار البرز الوزير ، الأمين العام لرئاسة الجمهورية الدكتور مولاي ولد محمد لقظف، رجل بحجم تطلعات أمة، استطاع من خلال مسيرته المشرفة وعمله الجبار أن يكسب ثقة المواطنين بدون استثناء و بمختلف أطيافهم واعراقهم، ليصبح بجدارة واستحقاق من أولئك الرجال الأوفياء الذين حققوا بجهدهم وحرصهم طموح المجتمع وسعادة أفراده ونجحوا في المساهمة في تعزيز الوحدة الوطنية ونبذ الكراهية والتفرقة. 

 

إن ولد محمد لقظف الابن البار لموريتانيا الغني عن التعريف، من الأقلية في هذا الوطن الذي يرضى عليه جميع الأحلاف السياسية في كل أنحاء الوطن المشكل للطيف السياسي (شرقا وغربا جنوبا و شمالي)، تماما كما خدم المجتمع طيلة مساره الشخصي ولايزال يخدمه باهتمامه بالضعفاء والفقراء وذوي الحاجة وغيرهم وكل ذلك بوسائله الشخصية الذاتية في معظم جهات الوطن حيث يعتبر وبشهادة الجميع رجلا محبوبا عند غالبية الفاعلين والناشطين والمجموعات المحلية في كل ربوع الوطن .

 

ونظرا لما يمتلكه الرجل من علاقات وطنية وماقام به من جهود اجتماعية وسياسية وبصفته رجلا محوريا في مجالات خدمة الناس سواء كانت خيرية او اجتماعية فإن هذه الصفات وغيرها مجتمعة تجعله الشخص المناسب للمساهمة بعبور مختلف لوائح حزب الإنصاف إلى بر الأمان وتحقيق أكبر المكتسبات السياسية والنيابية في الانتخابات التشريعية المقبلة.

فهنيئا للشعب الموريتاني بهذا الابن البار الذي قدم مصلحة الوطن و المواطن وجعلها فوق كل اعتبار.