معالي الوزير المختار ولد داهي.. رجل بحجم تطلعات أمة.. رغم كيد الحاقدين وأعداء الوطن

يتعرض الوزير الحالي للتهذيب الوطني وإصلاح النظام التعليمي المختار ولد داهي،لحملة ممنهجة من مدوني الاشاعات والأكاذيب في الخارج وخصوصا الجاهل سيدي كماش الذي يتلقى الدعم من جهات خارجية بهدف زعزعت استقرار البلد وبث التفرقة بين مكونات الشعب.

يعتبر معالي الوزير المختار ولد داهي،   من أفضل من شغل المناصب السامية بجدارة واستحقاق، فبعد نجاحه في عدة مهام ، منها على سبيل المثال لا الحصر، وزير الثقافة والشباب والرياضة والعلاقات مع البرلمان الناطق باسم الحكومة، وزير للصحة ... ، استطاع من خلالها أن يَعبر بالقطاعات التي تولاها إلى بر الأمان، رغم الصعوبات و التحديات الكبيرة. 
لقد استطاع معالي الوزير المختار ولد داهي، أن يرقى بقطاع التعليم بمنصبه الحالي كوزير للتهذيب الوطني وإصلاح النظام التعليمي ، باستخدامه لمهاراته وخبراته واستراتيجياته المتميزة ، تضم عدة معايير صارمة، وبفضل تلك الجهود الجبارة استطاع الحفاظ على استقرار التعليم ، و تكييف الإدارة الناجحة للرقي بهذا القطاع المهم الذي يمثل عصب الحياة للمواطن. 

إن الإشاعات التي لا أساس لها من الصحة، التي أطلقها المدون الفاشل الجاهل سيدي كماش، ذلك الشخص التافه -القواد- ، الذي ترك بناته في موريتانيا دون مأوى ولا نفقه، فكيف لنا أن نصدق أو حتى نقرأ مايكتب على صفحته الدنيئة.
إن معالي الوزير المختار ولد داهي ،الابن البار لموريتانيا في السراء والضراء.. رغم كيد الكائدين الحاسدين كانت ومازالت أعماله واستراتيجياته تمتاز بالكفاءة العالية والخدمات التي قدم لكل منصب شغله لا تحتاج أي دعم مهما كان لأنها قائمة بنفسها و بجهدها الخاص.
فهنيئا للشعب الموريتاني بهذا الابن البار الذي قدم مصلحة الوطن و المواطن عن مصالحه الشخصية ووضعها فوق كل اعتبار.