أفادت شبكة الاتصال الإداري بوزارة الداخلية واللامركزية اليوم الاحد أن مقاييس المطر سجلت خلال الاربع والعشرين ساعة الماضية تساقط كميات من الأمطار على مناطق متفرقة من
البلاد على النحو التالي :
الحوض الشرقي
في الديمقراطيات التقليدية، عادة ما يكون التغيير الحكومي مرتبطا بانتخاب رئيس جديد، وهذا يعني مغادرة سلفه و الحكومة بكافة وزرائها، وتسليم المشعل للرئيس الجديد و الذي بدوره سيشكل حكومة جديدة، يواجه من خلالها تحديات كبيرة، انطلاقا من سلطته المطلقة في اختيار وتعيين الوزير الأول ، وصولا إلى تحديدهما معا للحقائب الوزارية و وضع معايير ومبادئ لذلك.
شهدت ولاية لعصابة في السنوات الاخيرة من العشرية الماضية المزكاة..ظروفا قاسية..تمثلت في شُح في المياه..أهلك الحرث..حتى هزِلت ْ الأَنْعَام فلم يبق لها من مرتع سوى الترْب..ودُقّٓجرسُ الهلاك..حتى ارتفع صُراخُ مواطني كيفة وااااعزيزاه آن ذاك..
افادت مصادر مظلعة بوجود حراك قوي غير علني يقوده نواب ومحامون ومنظمات حقوقية بهدف اخضاع هيئة الرحمة الخيرية لتفتيش مشابه للتحقيق الذي استهدف سنة 2008 هيئة ختو منت البخاري.
ابرمت الدولة الموريتانية منذ اشهر عقدا مشبوها ذات الشروط الغامضة مع شركة إماراتية تحمل اسم "افروبور"، تخلت لصالحها بسخاء عن مهمة تسيير مطار ام التونسي الدولي نواكشوط لمدة 25 سنة
"أمس ليلا زغبت في الاستجمام مشيا في ميدان تقسيم وسط اسطنبول، وجدته يعج بالبشر، فوجئت أمامي بالرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز والسيدة حرمه، بلا حرس ولا مساعدين ولا يكان ينتبه له أحد يتزاحم لشراء بعض الحلوي، ولد عبد العزيز سلم السلطة للرئيس الجديد المنتخب قبل اسبوعين"
نصب الجمعة بمبنى السفارة الأندنوسية بالرباط سيد أحمد ولد عبد العزيز، شقيق الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز قنصلا شرفيا لأندنوسيا لدى موريتانيا.
وقد جرى التنصيب بحضور السفير الأندنوسي ومستشارين بالسفارة، إضافة لمستشار من السفارة الموريتانية بالرباط، وعددمن أفراد الجالية الأندنوسية بالمغرب.
منذ تربعكم على قيادة الأركان العامة للجيوش ، ونحن نسمع عنكم في كافة المجالس العامة والخاصة ما تطمئن إليه القلوب ، وماتبحث عنه الأمم والشعوب من أمانة وكفاءة ومهنية ونزاهة وشفافية ، وفطنة وذكاء وصرامة في العمل ، ولكن دون أن نشاهد ذلك تجسيدا على أرض الواقع ، ولم نر له ترجمة فعلية واضحة على تلك القيادة ، ولا حتى ظهورا إعلاميا على غرار ما تعودنا عليه من ث