أثارت حملة تضامن واسعة مع اللاجئين الأوكرانيين الفارين من الحرب على أوكرانيا حفيظة رواد مواقع التواصل الإجتماعي، منوهين أنها فضحت عنصرية الغرب اتجاه غير الأوروبيين.
واستنكر البعض الآخر مد اليد لهم وإوائهم لأنهم يشبهونها في اللون، وفي نفس الوقت تغل أياد أخرى لأنها من سوريا أو العراق أو إفريقيا.