أدلي المفوض السابق دداهي ولد عبد الله في مقابلة مطولة أجراها مع الزميل "الفكر" سنوردها لكم علي شكل مقتطفات حوارية متتالية، بتقمويمه لأربعة رؤساء سابقين للبلاد.
على خلفية التهم الأخيرة التي وجهتها الرئاسة الجزائرية إلى المغرب، حلت بعثة عن "المينورسو" بمنطقة "بئر لحلو" المتواجدة بالمنطقة العازلة من الصحراء المغربية خلف الجدار الأمني، لكشف حقيقة استهداف شاحنتين جزائريتين من قبل الجيش المغربي، عبر "سلاح متطور" وفق ما جاء في بيان الرئاسة الجزائرية، التي اتهمت المغرب بقتل 3 جزائريين، في الحادث المذكور.
نقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن مصدر مغربي قوله إنه "إذا كانت الجزائر تريد الحرب فإن المغرب لا يريدها، وإن المملكة لم ولن تستهدف أي مواطن جزائري مهما كانت الظروف والاستفزازات". وأعرب المصدر في تصريحه للوكالة في معرض تعليقه على بيان للرئاسة الجزائرية تحدثت فيه عن مقتل ثلاثة جزائريين بـ"قصف مغربي همجي" على شاحنتهم بمنطقة الحدود بين ورقلة ونواكشوط الموري
أعلنت الرئاسة الجزائرية مقتل ثلاثة جزائريين في قصف مغربي عشوائي على الحدود الجزائرية الموريتانية.
وقال بيان الرئاسة الجزائرية الأربعاء 3 نوفمبر/تشرين الثاني: “إن 3 جزائريين قتلوا في قصف همجي استهدف شاحنتهم وهي على الحدود بين ورقلة ونواكشوط الموريتانية في إطار نشاطها التجاري المعتاد مع الدول المجاورة”.
قال المتحدث باسم مجلس الوزراء المصري السفير نادر سعد، إنه سيتم منع تقديم أي خدمات حكومية لمن لم يحصل على تطعيم فيروس كورونا المستجد «كوفيد 19» ابتداء من 1 دجنبر المقبل.
وأشار سعد وفقا لما ذكره موقع ”المصري اليوم” إلى أنه «لا بد من تقديم ما يثبت أنه حصل على الأقل على جرعة واحدة.. وهذا قرار لجنة الأزمات”
قال المفوض السابق دداهي ولد عبد الله في مقابلة مطولة أجراها مع الزميل "الفكر" سنوردها لكم علي شكل مقتطفات حوارية، انه في حالة ثبوت اعطاء الرئيس السابق معاوية ولد سيد احمد الطايع تعويضات لما عرف لاحقا بملف الإرث الانساني، فذلك أمر لاينبغي.
عادت الليلة البارحة إلى أرض الوطن الوحدة العاشرة من الدرك الوطني قادمة من مدينة بانكي بجمهورية وسط إفريقيا بعد انقضاء مهمة عملها تحت مظلة الأمم المتحدة ضمن قوة حفظ السلام الأممية في هذا البلد الإفريقي الشقيق.
نشر موقع “الجزائر تايمز” معلومات خطيرة مفادها تورط المخابرات الجزائرية مع مرتزقة “الفاغنر” الروسية، لتجنيد مجرمين و إرهابيين من أجل تهريب السلاح و المخدرات من دول مالي و موريتانيا والنيجر وليبيا لمساعدتهم في العمليات العسكرية بهذه الدول والحفاظ على عدم انقطاع المؤن على قواعد مجموعة “الفاغنر” والمخابرات الجزائرية في هذه الدول.