
في ردة فعل سريعة على التكهنات السياسية الداعية الي سحب مشروع قانون حماية الرموز الموجود الآن أمام البرلمان لتوسيع التشاور حوله، خاصة في صفوف المعارضة التقليدية، خرج محمودي ولد صيبوط رئيس الحزب الموريتاني للعدالة والديمقراطية وهو أحد أحزاب الأغلبية من صمته معبرا عن تأييده و مساندته للقانون المذكور ومبينا ميزاته الكثيرة والحاجة الماسة لموريتانيا له للت