
أكد مركز الدراسات الإسبانية المغربية، الذي يتخذ من سرقسطة مقرا له، اليوم الثلاثاء، أن الأقاليم الجنوبية للمملكة تصبح يوما بعد يوم “ملاذا للسلام والتقدم”، وذلك بفضل الرؤية السديدة للملك محمد السادس، وكذا المشاريع الكبرى التي تم إطلاقها في هذه المنطقة التي “كانت ولا تزال جزء لا يتجزأ من المغرب”.