
عرفت الغابون تحولا كبيرا على صعيد استخباراتها، وقبل مغادرة عمر بانغول للعاصمة لبيروفيل في جولة أوروبية تبدأ من باريس نحو لندن، تماما كسيلفيا بانغو، طلب الفرنسيون من الرئيس الغابوني إبعاد مستشار مغربي في استخبارات بلاده، وهو ما شكل صدمة لسيلفيا قبل غيرها.