شارك وزيرا الداخلية واللامركزية الدكتور محمد سالم ولد مرزوك و الصحة الدكتور نذيرو ولد حامد اليوم الجمعة عبر تقنية الفيديو، في حفل اطلاق مشروع الحماية المدنية والطوارئ الصحية في موريتانيا في اطار منظمة حلف شمال الأطلس.
أظهرت مسودة الأسئلة التي أعدتها لجنة التحقيق البرلمانية قبيل استدعاء الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، لجوء وزراء أول، ووزراء ومسؤولين إلى إلقاء المسؤولية في تصرفات قاموا وقرارات اتخذوها على الرئيس السابق، لتلجأ اللجنة لإعداد سؤال له حول المسؤولية عن الموضوع.
قام المغرب بتمديد حالة الطوارئ الصحية لمواجهة تفشي فيروس كورونا لشهر إضافي، وفق ما أعلنته الرباط الخميس. وكانت السلطات قد خففت الحجر مطلع حزيران/يونيو، قبل أن تزيد من تسريع رفعه في 25 من الشهر نفسه، مع التأكيد على الالتزام بالإجراءات الوقائية لاسيما وضع الكمامات الإجباري. ولاتزال ست مدن خاضعة لقيود صحية بسبب ظهور بؤر بها.
حصلت وكالة الأخبار على أبرز الأسئلة التي أعدتها لجنة التحقيق البرلمانية لتقديمها للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، وتجاوز مجموع الأسئلة 200 سؤال، فيما كشفت مصادر اللجنة أنها كنت تنوي تخصيص عدة جلسات للحصول على أجوبة لهذه الأسئلة.
أعلن مدير الصحة العمومية الدكتور سيدي ولد الزحاف مساء اليوم الخميس خلال النقطة الصحفية اليومية لوزارة الصحة حول الوضعية الوبائية في بلادنا تسجيل 32 حالة شفاء، و5 وفيات، و39 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد، موزعة على النحو التالي:
باسكنو 1
تمبدغة 1
كيفة 2
كيهيدي 1
ألاك 2
بوكي 2
روصو 1
الخناق يضيق حول الرئيس السابق ولد عبد العزيز. فبعد استدعائه من طرف لجنة التحقيق البرلمانية هذا الأسبوع، قبل أن استمعت الي رؤساء حكوماته الثلاثة والعديد من وزراءه، سيتعين عليه أن يبذل الكثير لتبرير ما أقدم عليه من أفعال، بعد أن حمله جميع معاونيه السابقين مسئولية كل ما حدث وقد استفسروا عنه من لدن المحققين.
سيفتح المغرب حدوده بوجه مواطنيه بالخارج وكذلك المقيمين في المملكة من الأجانب ابتداء من 14 تموز/ يوليو عند منتصف الليل، عبر نقط العبور الجوية والبحرية التي ستقتصر على الرحلات القادمة من مينائي سيت بفرنسا وجنوى في إيطاليا. فيما لم يعلن بعد عن أي موعد محدد لاستقبال السياح.