
رجح البعض تبادل ولاية الحوض الغربي مع ولاية الحوض الشرقي رئاسة الحزب الحاكم، وعزا ذالك إلى أن الحوض الشرقي تحسب له شخصية وزير الشؤون الإسلامية وخاصة مقاطعة باسكنو.
ونوها البعض أيضا إلى أن ولاية لعصابة تهيمن على الحظ الأكبر من الحقب الوزارية على سبيل المثال لا الحصر مدير ديوان رئيس الجمهورية، ومدير ديوان الوزير الأول ، ووزير الداخلية، ووزارة البيطرة ، ووزارة الثقافة والشباب والرياضة، وكبريات المؤسسات بغض النظر عن تلك المحظورة الذكر وهي "معروفة" .
واستحضر البعض شخص الوزير الأسبق "محمد ول ارزيزيم " في خبرته السياسية وتميزه الإداري وتجربته في الإدارة الإقليمية وتسييره للمصادر البشرية وشغله منصب وزارة الداخلية في الماضي بالإضافة إلى تسيير ميزانية الحزب الحاكم .
موضحين أن هذا المؤتمر سيكون فيصلا في بقاء الجماعه الحالية أم سيستمر الإحتقان السياسي؟