
أكد وزير الثقافة والشباب والرياضة والعلاقات مع البرلمان، الناطق باسم الحكومة، المختار ولد داهي، في رده علي سؤال حول إضراب المعلمين والأساتذة، ان نسبته لم تتجاوز عشرة في المائة،
وبين ان هذه النسبة تم الحصول عليها وفق المعلومات المتوفرة لدى الوزارة المعنية، مشيرا إلى أن ذلك ليس تقزيما للإضراب، وإنما لطمأنة آباء التلاميذ على دراسة أبنائهم.
ونبه إلى أن الأسرة التربوية تستحق كل شيء وهي المضغة التي إذا صلحت صلح كل شيء، لكن هناك مسائل تتعلق بالميزانية لا تسمح بذلك، مؤكدا عزم الحكومة تحسين وضعية الأساتذة والمعلمين كلما سمحت الموارد المالية بذلك.