قال متحدث من حركة إيرا الحقوقية إنهم وعلى لسان قائد الحركة ماضون إلى نيل الرئاسيات القادمة فى موريتانيا، وأنهم إن تمكنوا من الفوز بالرئاسيات سيغيرون مفهوم الدين القديم حسب قوله.
وأضاف المتحدث أن لحراطين هم الذين ربَو أسيادهم وأن نساءهم حملوا أسيادهم على أعناقهم وخدموهم بكل ما أوتوا من قوة، لكن ذالك كان دون جدوى فمصيرهم كان السجون والحرمان من حقوقهم الكاملة.
وتابع المتحدث قائلا:" أحرقنا كتب النخاسة من ابتغاء أنفسنا وقد ترشحنا للرئاسيات الماضية على رغم انوف الجميع وبتزكية قانون الجمهورية الإسلامية الموريتانية، وعليكم أن تقولوا للشعب أن هذه الكتب ألفها اشخاص لمصالحهم الشخصية لاعلاقة لها بالدين".
وختم المتحدث باسم الحركة الحقوقية أنهم كشباب متحررين سيخلدون كل سنة محرقة كتب النخاسة حسب تعبيره.