
علمت وكالة تقدم الإخبارية من وجود استياء كبير لدي أطر و وجهاء وساكنة ولاية اينشيري من انحراف جهة اينشيري عن مسارها السليم الذي كانت عليه في أيام رئيسها المغفور له ولد بابته.
واتهم المغاضبون خلف المرحوم بضعف التجربة و محدودية الكفاءات و نقص الخبرة مع إصراره في الخوض في الشؤون الحساسة للغاية التي لا دراية له بها و المرتبطة بتسيير الجهة.
كما طالبت تلك الجهات الرئيس ولد الغزواني و الوزير الأول ولد بلال مستقبلا و كذلك القوي السياسية المختلفة في قطبي الأغلبية و المعارضة بالتريث مستقبلا في اختيار رئيس الجهة و كذلك نائبه خاصة من حيث النواحي المتعلقة بالعرفة و الخبرة و الشعبية و الرزانة و ثقة الناخبين و القدرة في كسب ود المواطن