
لا أسمح لنفسي بالرد على شخصية من حجم السياسي والوزير السابق محمد يحظيه ولد ابريد الليل، ولست ممن يتصدون للرد على الكتاب عندما يعبرون عن ما يختلج بداخل صدورهم..
لكن عندما يكون الحديث يتعلق بتاريخنا المشترك المتصل بحاضرنا وبما يتأسس عليه مستقبلنا وتفكيرنا الاستراتيجي ويصدر من شخص بحجم محمد يحظيه، فإن تبيان الحقيقة يصبح فرضا.