لوحظ في الاونة الاخيرة انحراف ملحوظ للجيش الوطني عن الشفافية والموضوعية والمصداقية خاصة في عمليات اكتتاب الضباط والتي طبعتها علي نطاق واسع وبشكل محير الزبونية والمحسوبية مع وصول قائد الاركان العامة للجيوش الفريق لبرور,
ماتزال التصريحات التي تم تداولها اخبارها على نطاق واسع والمنسوبة للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز تشكل حديث الساعة وموضوع نقاش بعض النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي
التصريحات التس سربت يطريقة مثيرة اثارت جدلا وخلفت صدمة كبيرة نظرا لعلاقة الرجلين التي كان الجميع يجمع على انها قوية ولايمكن ان تتصدع ابدا
دعا عدد من الناشطين السياسيين الموريتانيين إلى سن قانون صارم ينظم بيع الأصوات ويكافح عمليات التحايل التي يقوم بها بعض السياسيين وكذلك بعض المواطنين أيضاً.
كشفت مصادر إعلامية موريتانية، عن وجود إرتباطات "مريبة" بين وزراء في حكومة الوزير الاول اسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيديا والرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، حيث يقدم هؤلاء للرجل أولا بأول المعلومات عما يدور في أجهزة الدولة، بما في ذلك ما يجري داخل الغرف "المغلقة" خلال الإجتماعات الحكومية، حيث يعمدون إلى إرسال المعلومات إليه تباعا، وذلك خلافا لما يفترض
دعا رئيس الجمعية الوطنية الشيخ ولد بايه النواب إلى مقاطعة قناة البرلمانية. وقالت مصادر للأخبار، إن رئاسة الجمعية الوطنية وزعت رسالة عبر تطبيق الواتساب "تطلب فيها جميع النواب مقاطعة قناة البرلمانية إلى أن تغير اسمها أو تكون قناة برلمانية بحق".