لا صوت يعلو في موريتانيا هذه الأيام على صوت المال السياسي، فالانتخابات التشريعية والبلدية والجهوية المقرر تنظيمها في مايو (أيار) المقبل تستخدم فيها جميع الأساليب لضمان دخول قبة البرلمان والفوز بالمقاعد النيابية.
فلنعد توزيع القيم الإيجابية. تذكرت؛ وأنا أراقب نزيف هجرة شبابنا إلى "حائط المبكى الموريتاني" في المكسيك. قصة تروى عن ملاك خراف (كباش)، كانوا يتاجرون بها. وقرروا نقلها عبر سفينة إلى بلد آخر بعيد ليربحوا أكثر، وكان معهم على ظهر السفينة رجل ماكر أراد أن يرزئ كل التجار في غنمهم.
توقع تقرير أمريكي أن يصبح المغرب مصدرا رئيسيا للغاز في إفريقيا مستقبلا إذ يقدر احتياطي المملكة من هذه المادة بنحو 39 مليار متر مكعب، مضيفا أن المملكة يمكن أن تتفوق على الجزائر.
ربطت الجزائر تخصيصها مليار دولار لتمويل مشاريع تنموية في الدول الإفريقية بالأمن والاستقرار في القارة السمراء، لكن أبعاد هذا القرار تتجاوز هذا النطاق على أهميته، في سعي البلاد لاستعادة دورها الإقليمي والقاري، بعد تراجعها في فترة مرض الرئيس السابق وانهيار أسعار النفط مقابل نجاح دبلوماسية دول منافسة خاصة المغرب.
تنوي منظمة شبابية غير حكومية قيد الترخيص لدي وزارة الداخلية ملاحقة الجنرالات المتقاعدين من اجل استرجاع المال العام الذي تحصلوا عليه بغير وجه شرعي اثناء مشوارهم المهني، حيث نهبوا كل ممتلكات الوطن الا ما قل.
بدأ المجلس الدستوري الموريتاني الثلاثاء، النظر في طعون تقدم بها إليه دفاع الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز، وذلك بعد أن أحالت المحكمة الجنائية المختصة في محاربة الفساد إلى المجلس ملفه الشامل لعدد من أقربائه وأعوانه.
علق القيادي الاسلامي المعروف محمد جميل منصور و الذي اشتهر بمواقفه المساندة للمصلحة العامة و الذي لم يتردد في دعم الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني دون الانخراط في فلكه السياسي، علي المهرجانات و الزيارات التي يقوم به في الفترة الحالية حزب الانصاف الحاكم و تصريحات رئيسه و قادته، مبينا ظهور عناوين الدولة والعناوين المشتركة العامة في حملته السياسية.