تسعى فتاة وُلدت إثر عملية اغتصاب، إلى تقديم والدها للمحاكمة، مقدمة نفسها كدليل على جريمة الاغتصاب.
وتقول فيكي إن والدتها كانت قاصرًا عندما اغتصبها صديق للعائلة كان في الثلاثينات من عمره، معتبرة أن ولادتها، هي الدليل القطعي على الجريمة، وتريد إجراء اختبار الحمض النووي لإدانة والدها بالاغتصاب في القضاء.