
تتجه الحرب بين قوة الـ5 التي تقودها فرنسا والجماعات الإرهابية إلى التصعيد أكثر بعد الهجوم الأخير على السفارة الفرنسية في العاصمة واغادوغو، فضلا عن المعهد الفرنسي ومقر القوات المسلحة في البلاد، ما أدى إلى وقوع عشرات القتلى، مما سيجعل الجزائر أمام تحديات متجددة لمنع تسلل الجماعات الإرهابية انطلاقا من موريتانيا، مالي، والنيجر وأجزاء من بوركينافاسو.