
ما "رمّمتهُ" الرّباط لتحصين علاقاتها مع نواكشط والدّفع بها إلى مستوياتٍ متقدّمة، هدَّمه الرّئيس الموريتاني باعترافهِ بجبهة "البوليساريو"، ليزكّي بذلك استمرار "سُحب" انعدامِ الثّقة ويكرس الأزمة بين البلدين، وهو ما يفرضُ رداً حازماً من قبل الرّباط التي مازالَت تبحثُ طرقَه المناسبة.