
أثارت فتوى "الطلاق الشفوي" التي أصدرتها مؤسسة الأزهر المصرية، جدلا كبيرا في المغرب، بسبب أهمية الفتوى الصادرة عن أكبر مؤسسة دينية في العالم الإسلامي.
وكانت هيئة كبار العلماء في الأزهر أقرت قبل فترة بحكم الطلاق الشفوي، مع أخذ الاعتبار في توثيقه فور وقوعه حفاظا على حقوق المطلقة وأبنائها.