توصلت أمنة بنت عبدالله ممثلة رابطة النساء معيلات الأسر بالمحكمة الشمالية بحالة اغتصاب جديدة كانت ضحيتها فتاة من مواليد2003 تسكن بحي الترحيل، وقد تم القبض على الجاني الذي اختطفها و نقلها إلى مسكن بحي "ملح" لينفذ داخله جريمته .
أنتم وحدكم اليوم يا فخامة الرئيس من يستمد شرعيته من الشعب..فثقوا في الشعب يثق فيكم .. الشعوب التي لا تحترم رموزها ليست جديرة بالاحترام و لا شك أن من أهم رموز أي بلد رئيسه و وزراؤه و حكامه
و ولاته و منتخبوه و قوانينه و نظمه و رجال أمنه و أوراقه الرسمية و نشيده الوطني و علمه . و الاحترام يستحق و لا يمكن فرضه و لا سن قوانين لإلزامه.
(...) hلزواج بداية لحياة جديدة؛ وكل أسرة تريد لأبنائها نجاح تلك الزيجة واستقرارها، ومنذ أزمنة بعيدة لجأ الأسلاف لبعض التقاليد التي من شأنها حماية العروسين وجلب الحظ لأسرتهم القادمة؛ ونتج عن ذلك الكثير من الطقوس والمراسم التي توارثتها الأجيال حول العالم، وفي بلاد بعيدة جغرافيًا وثقافيًا؛ تُقام طقوس غريبة ومثيرة للجدل.
أعلنت قوات تابعة لجهاز الدرك حالة استنفار قصوى، وأستعانت بفرق تابعة لشركة "تازيازت" من أجل انقاذ ضحايا حادث انهيار "مجهر اعميتني" في تيجيريت اليوم الثلاثاء.
وقد تم نقل بعض المصابين للعاصمة نواكشوط، بينما لاتزال الجهود مستمرة لانقاذ البعض الآخر
قال الله في كتابه العزيز : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم
في الحديث الذي أورده الإمام مالك في موطإه والبخاري ومسلم في صحيحيهما
بقدر ما يستعصي بل يستحيل احيانا للرؤساء، رغم شعبيتهم الكبيرة و انجازاتهم العملاقة، ان يظلوا في سدة الحكم، ما داموا مقتدرين علي تسيير الشأن السياسي، فأن من غير المؤكد ايضا ان يجدوا الخليفة الوفي والمخلص الذي قد يخفف عليهم من عناء وتبعيات التخلي عن السلطة و الامتثال ولو نسبيا بأوامرهم ولو كانوا هم من اوصلوهم الي القصر الرئاسي.