طالب العشرات من مرضي الكلي وذويهم و غيرهم من مرتادي المستشفيات و الصيدليات والعيادات الخصوصية، الذين التقت بهم وكالة "تقدم" الاخبارية باعدام مزوري الادوية القاتلة، ليكونوا عبرة لغيرهم من سفاكي دماء الابرياء في العاصمة وفي داخل البلاد.
واشتكت تلك الاصوات الغاضبة والثائرة من اخذ اموالها بغير حق مقابل ادوية مزورة ربما فاقمت من الحالة المرضية لمن كانوا يعلقون آمالا كبيرة في العلاج والتداوي
ووصل الوضع المأساوي الي مستوي لايطاق حيث يتطلب من السلطات الضرب بيد من حديد كل من تسول له نفسه بيع الادوية المزورة للمواطنين