اشعل بشكل مدهش وغريب تداول صورة طبيعية بكل المقاييس لرئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز ، برفقة السيدة حرمه ، السيدة الأولى مريم الملقبة تكيبر منت أحمد ، مواقع التواصل الاجتماعي.
وتبدو الصورة التي تم التقاطها خلال الاستقبال الحار والمتحمس الذي خص به يوم امس الجمعة 21 سبتمبر الجاري الرئيس المالي ابراهيما بوبكر كيتا الذي أعيد انتخابه والسيدة حرمه الأسرة الرئاسية، طبيعية تماماً بما في الكلمة من معني ولا توحي الي أي شيء خاص الا بالنسبة لاعداء الرئيس ومحيطه و الأشرار والمتخلفين عقلياً
بل توضح تمامًا الاستغلال السلبي لمواقع التواصل الاجتماعي و الخوض في كل تفاصيل ولو تطلب ذلك الضجيج و الاحتيال والخدع والكذب والفبركة لفرض حدث مختلق واعطائه رخم لا يتحقة
لأغراض غير صادقة وغير معقولة
وصدق الحديث الذي يقول : ذا لم تستح فاصنع ما شئت
التحرير