ذكرت مصادر إخبارية ان الرئيس السابق محمد ولد عبدالعزيز غادر البلاد مساء امس الجمعة 28 فبراير الجاري متوجها إلى إسبانيا بصحبة حرمه تكبير.ويري المراقبون أن ولد عبدالعزيز ربما يكون قد قرر الفرار قبل انتهاء لجنة التحقيق البرلمانية التي بدأت تسدعي زموز نظامه الذين كانوا مقربين منه ومتهمين بالضلوع في الفساد مع الرئيس والسيدة تكبير.