“القدس العربي”: أسدل الستار مؤخرا على قضية سرقة فيلا الفنانة السورية أصالة وزوجها المخرج طارق العريان، والتي وقعت في سبتمبر من العام الماضي في الفيلا التي يملكها العريان في التجمع الخامس بالقاهرة.
نسب موقع مستقل إلى مصادره الخاصة تأكيدها ان اميرا سعوديا دفع مليون دولار لمهر فنانة موريتانية من اسرة مشهورة التقي بها في حفل بفندق بمدينة مراكش واعجب بها حيث كانت معها والدتها وشقيقتها ورتب لقاء مع اهل الفتاة الذين رفضو عرض الامير السعودي للزواج من ابنتهم لكونها صغيرة ولم تتزوج من قبل ومخطوبة من قريب لها فجن جنون الامير
اوضح موقع موريتاني في شرق البلاد بتلقيه مكالمة هاتفية من أم روت خلالها مأساة إبنتها والتي تعرضت الي الاغتصاب من حيث لا ينتظر، من عمها نعوذ بالله، الذي كان من المفروض ان يحميها من كل سوء وكل شر.
وهنا لا بد للمؤمن أن يتأمل جيدا حكم نوم البنت مع أبيها في فراش واحد في الفتوي التالية:
[ومن الزينة ما قتل.. الحناء.. فيها سم قاتل.. مواد كيماوية تضاف للنبات الطبيعى لتثبيت اللون أو تفتيحه وتصيب السيدات بالحساسية واحمرار الجلد] الإصابات تبدأ من الالتهابات والحكة وتصل لتورم الجلد وتكوين فقاعات ماء
لم يعد يوجد مواطن موريتاني واحد، لا يندد بشدة ما قامت به مجموعة من الظلاميين بتعذيبها لمواطن، وان كان تم ضبطه متلبسا بالسرقة أو بارتكاب جريمة أخري لا تغتفر من قبيل محاولة اغتصاب بناتهن او اخواتهن اوزوجاتهن اوامهاتهن.
هل يجوز قتل أو التسبب في عاهة لشخص دخل إلى بيتي لغرض السرقة مع العلم أني لو أمسكت به وقمت بتسليمه إلى السلطات فلن تقوم بتطبيق القانون عليه بل يتم الإفراج عنه في نفس اليوم أحيانا وهذا مما جعل جرأة السارقين أكبر. فما القول في ذلك؟ جزاكم الله خيرا.
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: