
قدم في يومي 22 و23 فبراير 2025، سكان مقاطعة إمباني، الذين انضم إلى جانبهم مواطنون آخرون من جميع أنحاء البلاد وكذلك من السنغال المجاورة، تحية حارة لشخصيتي المتواضعة، مثلت تكريما غير مسبوق في تاريخ البلاد.
ماذا فعلت من أجل باكودين ومن أجل إمباني ومن أجل بلدي كي أستحق هذا الاعتزاز والتكريس؟