بعد مشاركتهم لمائدة الإفطار الرمضانية مع فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني عادت أفواج سفراء مجتمع التآزر لمختلف مناطقهم على عموم التراب الوطني .
وجه منتدى الطاقة الألماني الأفريقي الدعوة الثانية من نوعها للخبير الطاقوي الموريتاني حسنة امبيريك للمشاركة في نسخته السابعة عشر و التي ستقام يومي 15 و16 مايو 2024 ببرج إمبوريو -هامبورغ بألمانيا.
ان الموارد المعدنية والطبيعية تلعب دورًا حاسمًا في استدامة المباني وقدرة الصمود، خاصة في المناطق التي تشهد تغيرات مناخية بشكل كبير، كأفريقيا.
"انه من الممكن للابتكارات في قطاع التعدين أن تساهم في إعادة معالجة النفايات، مما يسهل تحقيق استخدام للموارد ويقلل التأثير البيئي ويعزز استدامة أنشطة التعدين، عبر تحويله الي لبنات البناء".
ظهر هذا الرجل في الآونة الأخيرة، متحديا تملق السياسين، وصمت النخبة والمثقفين ناقدا أداء الحكومة وناصحا لرئيس الجمهورية بأسلوب ولغة يفهمها القاصي والداني، ويستوعبها جيدا ( أهل لخيام )، يجوب ويصول في جميع المواضيع مشيراَ بالأصابع إلى الخلل الموجود في جميع القطاعات، وسوء التسيير المنتشر في مختلف إداراتها وأروقتها، وحتى في من لا يستحق أن يديرها.
في موريتانيا، تستكشف الكاتبة والرحالة ومنتجة الأفلام الوثائقية الفرنسية "بلانش دي ريتشمو" الحياة بين أحضان الرمال من خلال الذهاب لمقابلة نماذج متعددة من النساء في مدن وأرياف ولاية آدرار، المعروفة بالتضاريس الجبلية وواحات النخيل والمعالم السياحية الجميلة، حيث تتعانق الأصالة والمعاصرة في ثقافة مجتمعات محلية ضاربة في القدم.
لقد أصبح من الضروري، في عالم تلعب فيه المرأة دورًا ذات أهمية متنامية في الاقتصاد، الاعتراف ودعم الإمكانيات التي تتمتع بها في مجال ريادة الأعمال. ومع ذلك، تجد العديد من رائدات الأعمال أنفسهن غير قادرات على الخروج من دائرة ريادة الأعمال المعيشية، حيث تعاني أعمالهن من الركود بسبب نقص الموارد والفرص.
على الصعيد الجماهيري يحمل لفظ العروبة معنى واحدا يتبدى في ملامح وجوهنا وبلاغة لغتنا وحدة مزاجنا وكرم أخلاقنا وسماحة ادياننا ومروءة رجالنا وعفة نسائنا واستعدادنا للموت دفاعا عن قيمنا وشرفنا وارضنا .