
كنت سأستمر في اتهاماتي الوطنية والمعقولة والموضوعية ضد صندوق الإيداع والتنمية CDD وحتي توجيه أصابع الاتهام الي السلطات العليا ولا سيما الرئاسة ورئاسة الوزراء وانعاتهما باللامبالاة و التراخي، لو لم يقم الصندوق في آخر وهلة بتصحيح الخلل ووضع حد لازدراء العلم الوطني الذي ظل يرفرف في حالته السابقة المهينة للبلاد قبل أن تزول صبيحة اليوم السبت 10 يوليو