أظهرت دراسة أجرتها مديرية الأبحاث والدراسات وتقييم الإحصائيات بفرنسا أن الحجر الصحي الأول الذي فرضته الحكومة من 17 آذار/مارس 2020 لغاية 10 مايو/أيار من نفس السنة لمواجهة جائحة فيروس كورونا أثر سلبا في حياة وصحة السكان. فتدهور الوضع المالي للفرنسيين والعيش في شقق ضيقة لا تتمتع بشرفات وفي عزلة تامة عن العائلة والأصدقاء أدى إلى ارتفاع معاناتهم النفسية.<
تعرض الأستاذ المحترم المصطفى ولد سيد محمد ، الشيخ المحظري الحافظ لكتاب الله والعارف بأحكامه للظلم التعسفي بإيقاف برامجه المتميزة في قناة المحظرة الموريتانية، بدون سابق انذار، وهو ما أعطى صورة سلبية عن إدارة القناة و ما تتبعه من ظلم للناس والمجتمع الإسلامي باعتبار أن هذا النوع من القنوات الفضائية متخصص في الدين الإسلامي الحنيف وبعيد كل البعد عن ال
أظهرت النتائج النهائية لمسابقة أمير الشعراء التى تنظم فى أبوظبي بالإمارات العربية المتحدة تأهل الشاعر الموريتاني محمد المامى ولد محمد حامد إلى المرحلة النهائية من المسابقة
وفاز محمد المامى وهو المشارك الوحيد من موريتانيا بعد نيله 72% من تصويت الجمهور خلال حلقة مباشرة من البرنامج الأدبي المشهور
تسلم معالي وزير التنمية الريفية السيد الدي ولد الزين، اليوم الثلاثاء 16 مارس الجاري "درع الأكساد" تثمينا من المركز العربي لدراسات المناطق الجافة والأراضي القاحلة للجهود المبذولة من طرف القطاع في مجالات البحث الزراعي بصفة عامة، والتميز في انتقاء أصناف من القمح قادرة على التأقلم مع الظروف المناخية والبيئية لبلادنا بشكل خاص.
طالب أحمدو ولد عبد الله وزير خارجية موريتانيا الأسبق والمبعوث الخاص السابق للأمم المتحدة الرئيس الموريتاني، محمد ولد الشيخ الغزواني، «بإرجاع العلم والنشيد الوطنيين السابقين اللذين أقرا مع الاستقلال قبل أن يغيرهما الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز في استفتاء شعبي قوبل تنظيمه برفض واسع».
عين الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، الدبلوماسي الموريتاني القاسم وان، مبعوثا جديدا إلى مالي حيث سيدير إحدى أكبر عمليات حفظ السلام للمنظمة الأممية.
ويخلف وان في هذا المنصب، وزير خارجية تشاد السابق، محمد صالح النظيف، الذي قد يتولى إدارة مكتب الأمم المتحدة لغرب إفريقيا والساحل ومقره في دكار.
قالت ألمانيا وفرنسا وإيطاليا اليوم الإثنين؛ إنها ستوقف استخدام لقاح أسترازينيكا للوقاية من ”كوفيد-19“ بعد أن تحدثت دول عدة عن احتمال أن تكون له آثار جانبية خطيرة، ما دفع بحملة التطعيم المتعثرة بالفعل في أوروبا إلى الفوضى.
لقي سبعة منقبين عن الذهب مصرعهم شمال موريتانيا، بعد انهيار بئر للتنقيب كان بداخلها ثمانية منقبين، تمكنت فرق الإنقاذ من انتشال أحدهم وهو على قيد الحياة.