عبر رئيس الهيئة العربية والإفريقية ضد الفساد والرشوة :محمودي صيبوط في كلمة له عبر الفيديو عن وجود مؤشرات حقيقية على تغلغل الفساد في غالبية مفاصل الدولة .
يمكن للمتابعين الإستماع إلى الكلمة عبر رابط الفيديو التالي على قناة الموقع باليوتيب:
شاركت بلادنا في الاجتماع الثاني لمسؤولي هيئات حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي للدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، الذي انعقد في مدينة فاس بالمملكة المغربية الشقيقة.
اختتم اليوم الأربعاء؛ في مدينة السراغنة – مراكش المغربية، أعمال المؤتمر العلمي الأول للشبكة المغربية الموريتانية لمراكز الدراسات والأبحاث، تحت عنوان “دور العلوم الاجتماعية والإنسانية في التنمية بالمغرب وموريتانيا”، وذلك بمشاركة هيئات وباحثين وخبراء من البلدين.
تواصل أجهزة المخابرات المغربية تعقب مئات الصحراويين والموريتانيين الذين حصلوا على الجنسية المغربية أواخر العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، من قبل شبكة تم تفكيكها ومحاكمتها والحكم عليها بالسجن لمدة 14 سنة أو أكثر، ولا يزال مرتكبوها يقضون عقوبتهم في لعيون وأكادير.
في إطار تنفيذ استراتيجية الشمول المالي الوطنية (SNIF) وبشراكة مع البنك الأفريقي للتنمية (BAD) من خلال مشروع دعم تحديث البنية التحتية المالية (PAMIF)، نظم البنك المركزي الموريتاني (BCM) ورش عمل متخصصة حول التحديات والاحتياجات التي تواجه الشركات التقنية المالية (الفينتك) في موريتانيا.
عبد العزيز ولد الداهي من مواليد 12 من يونيو عام 1966 في مدينة « اللوكة » السنغالية، تلقى تعليمه في عدة دول هي موريتانيا والسنغال وسويسرا وفرنسا، فقد حصل على « باكلوريا العلوم الرياضية » في موريتانيا، وكذلك « متريز في التسيير » من جامعة نواكشوط، و «شهادة الدراسات المعمقة في مجال المعلوماتية » من جامعة دكار بالسنغال، و « ماستر في الحكامة الاقتصادية »
أعلن معالي وزير الطاقة والنفط السيد محمد ولد خالد، أن تصدير أول شحنة للغاز من موقع مشروع “السلحفاة آحميم الكبير” نحو السوق الدولية سيكون نهاية هذا الشهر، معتبرا أنها مرحلة فارقة في تطوير هذا المشروع وتشكل تتويجا لمسار من العمل الدؤوب تكلل والحمد لله بالنجاح، وهو ما يعني فتح آفاق جديدة وواعدة في مجال صناعة الغاز.
أرقام تنتشر على شبكات التواصل الاجتماعي، ولكنها مجرد كلام فارغ وعار من الصحة. والأمر الأكثر خطورة هو أن هذه الاستقراءات المتحيزة قد تمهد الطريق لكراهية الأجانب، من خلال توجيه أصابع الاتهام إلى الأجانب والمهاجرين، وخاصة الأفارقة من جنوب الصحراء الكبرى.