ورغم أن موريتانيا من أقل البلدان جذبا للسياح في المنطقة، إلا أن ما تتوفر عليه البلاد من صحراء وشواطئ وأماكن أثرية ومخطوطات يجتذب عددا من السياح الأوربيين خصوصا، الأمر الذي جعل هذا القطاع مصدر دخل للكثير من المستثمرين والعمال، الذين ينتظرون الموسم السياحي بفارغ الصبر.