أعلنت وزارة الصحة المغربية، مساء أمس الاثنين 18 يناير الجاري، اكتشاف أول حالة إصابة بالسلالة المتحورة لفيروس كورونا في البلاد بميناء طنجة المتوسط لدى مواطن قادم من أيرلندا.
تتوقع الهيئة الوطنية للأرصاد الجوية أن تتميز الحالة العامة للطقس غاليوم الثلاثاء 19 ينايرالجاري بإذن الله تعالى بهبوب رياح شرقية إلي شمالية شرقية على عموم التراب الوطني مع رؤية متأثرة بفعل الأتربة أو العواصف الرملية على تيرس الزمور وآدرار وإينشيري واترارزه وتكانت ولعصابه والحوضين في حين ستشهد درجات الحرارة انخفاضا على عموم التراب الوطني.
الكمامة أو قناع الوجه أفضل طريقة للوقاية من فيروس كورونا وغيره من أمراض الجهاز التنفسي التي يسهل انتقالها، وهناك دراسات عديدة تؤكد أن استخدام القناع لا يحمي فقط من انتشار العدوى من شخص مصاب، بل يحمي أيضًا الأشخاص الأصحاء من الإصابة به، وظهرت اتجاهات جديدة حول ارتداء كمامتين فوق بعضهما وأن هذا أفضل في الحماية من كورونا، فهل هذا الأمر صحيح أم لا..
وشح معالي وزير الدفاع الوطني السيد حننه ولد سيدى، باسم فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، الرئيس الدوري لمجموعة الخمس في الساحل صباح اليوم الاثنين 18 يناير الجاري بمقر قيادة الأركان العامة للجيوش في انواكشوط، عددا من الضباط وصباط الصف وذلك بمناسبة انتهاء مأمورياتهم في القوة المشتركة لمجموعة الخمس بالساحل.
أصبح المغرب على بُعد خطوة واحدة لدخول نادي الدول المصدرة للغاز، بعدما نالَ العملاق البريطاني “ساوند إنيرجي” موافقة وزارة الطاقة والمعادن والبيئة من أجل الشروع في تقييم الأثر البيئي لخط أنبوب الغاز الممتد على مسافة 120 كيلومترا، حيث سيربط البئر الخامسة في حقل “تندرارا” للغاز الطبيعي مع أنبوب الغاز الأوروبي-المغاربي.
بعد أن اتخذ ملك المغرب محمد السادس قرار مجانية التلقيح ضد فيروس كورونا لجميع المغاربة، أفادت وسائل إعلام مغربية بتأخر وصول اللقاح الى المملكة.
وقالت صحيفة “هسبريس” المغربية، إن المغرب تفاجأ في اللحظة الأخيرة بأن الشحنة الأولى من اللقاحات، التي كانت ستنطلق من الهند -مركز إنتاجها- نحو الدار البيضاء، لم تكن جاهزة من المورد الرئيسي.
سألت نفسي كثيرا ما هي الأنشطة التي يمكن أن أقوم بها مع حفيدي وتجعله يشعر بالسعادة والاستمتاع فينشغل عن غياب والديه بشيء مفيد دون ملل أو ضجر؟
فتشت في مكتبتي عن مصادر تربوية، فاكتشفت أني أسأل نفس السؤال الذي طرحه عالم النفس كارل يونغ، وأجاب عنه بسؤال آخر شيق: "ماذا فعلت كطفل وجعل الساعات تمر كالدقائق؟"