
تشير الأرقام الصادرة عن البنك الدولي إلى أن نحو ثلث سكان موريتانيا يعانون من الفقر. وترتفع هذه النسبة إلى 56.9 في المئة، في حال اعتماد المعايير متعددة الأبعاد التي تستخدمها دراسات منظمة الأمم المتحدة للطفولة، "يونيسيف"، ما يعني حرمانهم من المؤشرات الاقتصادية والاجتماعية الأساسية، مثل التعليم والصحة وظروف المعيشة وفرص الحصول على وظائف.