
انبهر العالم عندما قام الرئيس السابق، المرحوم العقيد اعلي ولد محمد فال، عن الكرسي على يمين المنصة في حفل تسليم السلطة البهيج، ليجلس على الكرسي المحاذي على اليسار تاركا المجال لرئيس منتخب عبر انتخابات مصدقة محليا وخارجيا، حاصدا بذلك مركزا تاريخيا للشعب الموريتاني على خريطة الأحداث في العالم، ومحققا مكاسب فريدة عن الدرس الموريتاني في الديمقراطية.