أشرفت السيدة الأولى مريم بنت الداه صباح يوم أمس الاثنين 23 دجمبر الجاري في نواكشوط على تدشين مقر جديد للإتحادية الموريتانية للجمعيات الوطنية للمعاقين فى مقاطعة توجنين .
ذكرت مصادر مطلعة للإعلام نت قيام أحد وزراء غزواني بالاجتماع سريا مع الرئيس السابق ولد عبد العزيز في سيارة من نوع VX على طريق منطقة صكوك، الإعلام نت تتحفظ على إسم الوزير المذكور، ويعيش ولد عبد العزيز صداما سياسيا مع مقربين منه نتيجة تنكرهم له بعد انتخاب ولد الغزواني وازمة مرجعية الحزب
قالت مصادر مطلعة إن ادارة الوثائق المؤمنة في موريتانيا ألغت جواز السفر الرئاسي الخاص بالرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز والذي يحمل في خانة الوظيفية صفة : رئيس الجمهورية وذلك وفق مصادر موثوق بها تحدثت لموقع ريم آفريك.
ووفق تلك المصادر فإن ولد عبد العزيز سيحصل على جواز سفر دبلوماسي أو جواز عادي إذا رغب في ذلك.
علمت وكالة "تقدم" الاخبارية من مصادر جد مطلعة وجود تخوف شديد لدي الاوساط الحكومية و الامنية والسياسية من لجوء الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، بعد ان هجره الجميع من مخلصين سابقين وموالين ومناصرين من شتي الاوساط الرسمية و الاقتصادية و السياسية و الاهلية و كذلك رفضه الاستسلام للأمر الواقع الي اساليب "البلطجية" غير المكشوفة و تحريك مجموعات أشرار لزع
أفادت مصادر جديرة بالثقة أن رزمة من الإقالات في هرم الدولة سيتم الاعلان عنها مع بداية الدوام الأسبوعي وقالت المصادر التي نقلت الخبر أن من بين من سيم الاعلان عن اقالتهم موظفون سامون كانوا يتقلدون مناصب سامية دون تحديد هوياتهم .
قالت مصادر خاصة مقربة من إحدى المديرات البارزات في الدولة إن المديرة المعنية أجهشت بالبكاء لمشاهدة الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز وهو يتحدث في المؤتمر الصحفي الذي عقده الليلة البارحة في منزله بنواكشوط.
قال الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبدالعزيز، إن محاولة الرئيس الحالي محمد ولد الشيخ الغزواني، السيطرة، على حزب ”الاتحاد من أجل الجمهورية“، الذي أسسه وحكم به البلاد لمدة 10 أعوام ”غير قانونية“.
يشهد منزل رجل الأعمال الموريتاني محمد ولد بوعماتو وسط العاصمة انواكشوط منذ الساعات الأولى من صباح اليوم الخميس 19 ديسمبر حركة غير عادية استعدادا لعودته بعد غياب دام عدة سنوات.
هذا مقال كتبه اسحاق الكنتي " الأمين العام المساعد للحكومة " ايام الإعلان عن تشرح الرئيس الحالي محمد ولد الشيخ الغزواني للرئاسة , اعتبره مراقبون إهانة من اسحاق الكنتي " الأمين العام المساعد للحكومة " للرئيس الحالي ونوعا من الوشاية به للرئيس المنصرف ولد عبدالعزيز .
نعيد نشره الآن بعد أن صحصح الحق و اتضحت الأمور وعرف الكل على حقيقته :