
لا يزال القصر الرئاسي الموريتاني و محيط الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز وبالأخص مخابراته التي خذلته، تفشي يوما بعد يوما مكره وخططه رغم صدحه مؤخرا في ابواق الاعلام بالبراءة المطلقة دون ان يجد من يصدق كلامه وهو الذي لم يأتمن يوما ما مدنيا او عسكريا من اركان نظامه طيلة 15 سنة الماضية.