بينما يرفع سكان العالم أيديهم إلى السماء فى الوقت الحالى، متمنين أن يكون العام الجديد، الذى سيبدأ غدًا الإثنين، مليئًا بالسلام والمحبة والوفاق- رأت صحيفة «ديلى إكسبريس» البريطانية، أن هناك أمورًا أخرى يجب على الناس أن يفكروا بها.
جاءت جولة تميم بن حمد في القارة الإفريقية، متزامنة مع تقارير داخلية وخارجية تؤكد مدى المأزق الذي يعيشه تنظيم الحمدين في الدوحة، الأمر الذي دعاه لمحاولة البحث عن نوافذ للتنفس واستكمال سياساته التخريبة في كل مكان تصله يداه، إلا ان هذه الجولة انتهت بنتائج مخيبة لامال تنظيم الحمدين.
عين الرئيس النيجيري محمدو بخاري أشخاصا على رأس بعض المؤسسات الحكومية وشبه الحكومية، كانوا قد توفوا منذ بعض الوقت، ما أثار جدلا على الصعيدين السياسي والاجتماعي في البلاد.
قدمت مجموعة من الفنانين الروس حفلا بمناسبة رأس السنة السبت لجنود بلدهم المتمركزين في قاعدة حميميم الجوية في سوريا.
وقال المغني أنتون ماكارسكي للقناة التلفزيونية "زفيزدا" التابعة لوزارة الدفاع التي بثت مقتطفات من الحفل: "ليست هذه المرة الأولى التي أقيم فيها عرضا في قاعدة عسكرية، لكنه الأداء الأول لي في سوريا".
تحدثت عالمة الفلك اللبنانية ماغي فرح عن سنة 2018 التي تفتتح دورة فلكية جديدة تستمرّ حتى عام 2025، وتبدأ المشوار نحو السلام الذي قد يبصر النور في شتاء 2019 و2020 بعد فترات متفاوتة من الحروب والصراعات والمفاجآت الجيّدة والمركّبة.
مع كل وجبة تأكلها تشعر بأنها الأخيرة.. ولكن ذلك لم يكن بمحض إرادتها.. مارجو فولك، آخر متذوقة طعام للزعيم النازي أدولف هتلر استطاعت النجاة بنفسها ضمن 15 سيدة عملن للحفاظ على حياة الزعيم الألماني.
يبدو أن التوتر بين المغرب والبوليساريو وصل ذروته، فمباشرة بعد التهديدات التي أطلقتها الجبهة، أمر الجنرال دو كور عبد الفتاح الوراق، بتحريك وحدات الدرك الحربي بالخطوط الأمامية التي تفصل بين الجيش المغربي وعناصر جبهة البوليساريو.
انتهينا، اتخذت القرار، غداً أرحل، أحزم حقائبي وأمشي إلى مغامرة جديدة، ومهنة أخرى بعيداً عن المآسي أو الترهات.
لن أكتب بعد اليوم عن موت أطفال وتشلع أشلاء صغار في سوريا، أو انفجار في كابول، أو أزمة جديدة تشعل لبنان، لن أقرأ أخبار ليبيا أو اليمن، أو أطالع مقالا أو خبرا بعنوان "مفاجآت لا تصدق"، أو بأحسن الأحوال "فيديو مروع أو خبر مذهل".
لـم يخطئ مـن راهـن عـلى المستـقـبـل ووضـع أحـلامـه وطـمـوحاته فى الجيل الـقـادم، فيقيناً لـن يـكـونـوا مثل غـيـرهم، فالعبرة أخذوها لاشك من سير عايشوها وهضموها وأدركوا ما فيها من سواد وبياض، ولم يعد من الممكن أن يقعوا فى ذات الفخاخ.