جاءت جولة تميم بن حمد في القارة الإفريقية، متزامنة مع تقارير داخلية وخارجية تؤكد مدى المأزق الذي يعيشه تنظيم الحمدين في الدوحة، الأمر الذي دعاه لمحاولة البحث عن نوافذ للتنفس واستكمال سياساته التخريبة في كل مكان تصله يداه، إلا ان هذه الجولة انتهت بنتائج مخيبة لامال تنظيم الحمدين.