
علمت وكالة "تقدم" الاخبارية من مصادر جد مطلعة وجود تخوف شديد لدي الاوساط الحكومية و الامنية والسياسية من لجوء الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، بعد ان هجره الجميع من مخلصين سابقين وموالين ومناصرين من شتي الاوساط الرسمية و الاقتصادية و السياسية و الاهلية و كذلك رفضه الاستسلام للأمر الواقع الي اساليب "البلطجية" غير المكشوفة و تحريك مجموعات أشرار لزع