نواكشوط – «القدس العربي»: قياساً على غير المرحبين، قليلون هم الذين رحبوا بالرئيس الموريتاني السابق، محمد ولد عبد العزيز، الذي عاد أمس إلى نواكشوط بعد أن غادرها عشية تسليمه السلطة لخلفه الرئيس الحالي ليقضي ثلاثة أشهر كاملة في الخارج سائحاً ودارساً للغة الإنجليزية، حسب مصادر متابعة له.

في أعقاب حراك "الربيع العربي" وما أفرزه من تمزقات سياسية واضطرابات شعبية، ظهرت إلى الوجود موجة جديدة من الحراك الشعبي الجماهيري، بتنظيم سلمي منظم ومطالب واضحة، كان من أبرز تداعياته الإطاحة بحكومات وإخضاع بعض رموزها للمثول أمام القضاء، وقد امتد تياره ليشمل عديدا من الدول، بدءا بالجزائر ومرورا بلبنان والعراق ومن قبل تونس، فضلا عن مناطق جغرافية أخرى بأو

قالت مصادر خاصة أن الدرك السينغالي، اعتدى تاجر موريتاني، وصادر 8 أطنان من البضائع بين الزيوت والسكر كانت بحوزة الرجل، على متن زورق قرب منطقة ” امبيوه وبريل”، التابعة لمركز انجاكو الاداري التابع لولاية اترارزة داخل المياه الموريتانية.

في تدوينة له على فيس بوك اقترح الوزير السابق محمد ولد امين على رئيس الجمهورية محمد ولد الغزواني إعتقال الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز ومساءلته، بعد عودته الى ارض الوطن يوم امس وذالك لاضفاء مزيد من الشرعية الثورية

تعرضت ميري كلير نيونغيري، زعيمة معارضة في بوروندي، للاغتصاب قبل أن تقتل وتلقى جثتها في غابة، بحسب ما ذكرته مصادر إدارية محلية لبي بي سي.

تقنية طبية تعيد إلى الحياة بعد إصابته بسكتة قلبية مفاجئة

قال تعالي: " يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي "، صدق الله العظيم..

توفي اليوم السبت 16 نوفمبر الجاري في العاصمة نواكشوط  المرحوم و المغفور له الرجل المنفق في سبيل الله و التقي و السخي محمد ولد ديه

وصل الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز في رحلة خاصة للموريتانية للطيران وصلت حوالي الساعة العاشرة حيث كانت في استقباله مديرتها السيدة آمال منت مولود
نزل من الطائرة مع الرئيس السابق حرمه تكبر من النور ونجله بدر ولد عبد العزيز

أشرف وزير الصحة، الدكتور محمد نذير حامد، ظهر اليوم السبت عند الكلمتر 25 على طريق نواكشوط - روصو، على إتلاف 100 طن من الأدوية المنتهية الصلاحية.

هي ليست عقارب الساعة، بل عقارب سم جديد يطل بالقارة السمراء على نغمة الكبار وعنفوان الجسارة التي تملكها رواة الحدث بكأس إفريقيا الأخيرة بمصر.