اغتصبها أبوبكر البغدادي زعيم تنظيم "داعش"، أكثر من مرة، وأهداها ساعة حطمتها لها كبرى زوجات الإرهابي، وسماها "إيمان" قبل أن يأمر بقتلها.

تفاصيل جديدة تضمنها تقرير لصحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، مستندة إلى معلومات قدمها أحد محققي مكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي آي).

أحداث سياسية عديدة ميزت أسبوع موريتانيا هيمنت عليها اللقاءات بين الرئيس محمد ولد الغزواني وقادة المعارضة على هامش الافتتاح الرسمي لمهرجان "شنقيط" التراثي السنوي الذي انطلق، الأحد الماضي، التي اعتبرها مراقبون "تطبيعا" سياسيا يطيح بالإخوان. 

الصدام والتطرف يفضحان إخوان موريتانيا ويعمقان عزلتهم

: وقعت صباح اليوم عملية سرقة مثيرة أمام بوابة القصر الرئاسي الغربية ، حيث كان هنالك محتجون أمام الرئاسة وكان أحدهم يقوم بتصوير الوقفة المنظمة خرجت من أمامهم دراجة نارية يقودها لص قام بانتشال  هاتف من يد صاحبه ، وقام بعض المواطنين بمطاردته، في الوقت الذي اكتفت سيارة الشرطة المرابطة هناك بالتفرج دون تدخل وهو الأمر الذي اثار استغراب الحاضرين .

باشرت محكمة الجنايات في دبي محاكمة مدير سلسلة مقاهٍ معروفة عربي الجنسية، بتهمة التحرش بموظفة آسيوية وهتك العرض بالإكراه.

وأوضحت المجني عليها، أن المتهم دأب على التحرش بها أكثر من مرة لكنها لم تبلغ أحد خوفًا من طردها، لافتة إلى أنه في المرة الأخيرة لمس مناطق حساسة من جسدها، فلم تتحمل تصرفاته، وأبلغت مديرة إدارة الموارد البشرية.

اجتمع مجلس الوزراء يوم الخميس 14 نوفمبر 2019 تحت رئاسة صاحب الفخامة السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، رئيس الجمهورية.

وقد درس المجلس وصادق على مشاريع المراسيم التالية:

- مشروع مرسوم يتعلق بتحديد نظام وصلاحيات المصلحين.

تعتزم شركة اسنيم اقتناء  طائرة طبية. هذا جاء في الوثيقة التالية الصادر بالفرنسية يوم 7 نوفمبر الجاري، والتي تفيد بأن الشركة الموريتانية العملاقة  "تسعى إلى توفير طائرة طبية".

واشترطت اسنيم علي صاحب العرض ان يتصف بالمراجع والكفاءة الجيدتين والقدرة علي التوفير الفوري للطائرة

تسلم وزير النقل والمواصلات، الدكتور محمدو أحمدو أمحميد، وزير التجهيز والنقل بالحمهورية الإسلامية الموريتانية، رئاسة فاعليات الدورة الـ٣٢ لمجلس وزراء النقل العرب، التي تستضيفها الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري بالإسكندرية، الأربعاء، بمقرها الرئيسي بأبوقير.

أخبار متعلقة

فى مثل هذا اليوم  عام 1975، عقد  اتفاق مدريد  بين كل من إسبانيا والمغرب وموريتانيا ، في أعقاب صدور الرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية يوم 16 أكتوبر 1975 حولالصحراء ، بإعطاء إشارة انطلاق المسيرة الخضراء من قبل الملك المغربي الحسن الثاني،   للتعبير عن مدى تعلق الشعب المغربي باستكمال وحدته الترابية، غير أن بوليساريو والجزائر عارضتا هذا المسلسل.