
رغم أن الاحتفال بـ“الفلانتاين“، أو عيد الحب، الذي يصادف الرابع عشر من شباط /فبراير، لم يكن معهودًا لدى غالبية الموريتانيين، فإنه وجد طريقه إلى اهتمامات الشباب خلال السنوات الأخيرة، رغم موقف المجتمع من الاحتفال به، والهجوم الذي يشنّه رجال الدين عليه وعلى المحتفلين به.