لايزال التحالف الكبير في لبراكنة يعزز صفوفه و تماسكه واتساعه ليصل الي اقصي اطراف الولاية من شرقها الي جنوبها.
وهو ما سبب ضربة موجعة لثلة من المعادين له الذين يبذلون كل الجهود اليائسة لاقناع ما تبقي من المترددين عن الالتحاق بالتحالف خاصة من ذويهم بالبقاء في جانبهم بعدما ان تركهم مناضليهم في الحقب الانتخابية الماضية دون أي شعبية تذكر.