
قالت "هيومن رايتس ووتش" اليوم إن السلطات الموريتانية تحتجز ناشطا منذ 24 يناير/كانون الثاني 2018، بسبب منشورات على مواقع التواصل الاجتماعي تشجب التمييز على ما يبدو. استخدم الناشط عبد الله سالم ولد يالي المواقع الاجتماعية لحث "الحراطين"، وهي مجموعة تنحدر من العبيد وتشكل أكثر من ثلث السكان، على مقاومة التمييز والمطالبة بحقوقهم.