أصدرت منسقية أحزاب الأغلبية الداعمة لرئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، بيانا ردّت فيه على ما وصفته بـ”مزاعم” وردت في بيان بعض قوى المعارضة حول أوضاع الحريات والظروف المعيشية في البلاد.
قال نزار بركة، الأمين العام لحزب الاستقلال، إن سنة 2025 يجب أن تكون محطة حاسمة في مسار تسوية ملف الصحراء المغربية عبر اعتماد مبادرة الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية باعتبارها الحل الوحيد الواقعي، معلنا في الوقت ذاته قرب افتتاح الطريق الحدودي الجديد الذي سيربط أمغالة بموريتانيا الذي سيدخل الخدمة خلال أسبوعين، بما يعزز ربط المغرب بعمقه الإفريقي.
ماذا حدث حتى تخرج، أنت المعروف عادة بالتواري عن الأضواء، لتلقي المواعظ على الرأي العام؟ لقد عُرفت دومًا بحرصك على السرية، وفن الاجتماعات المغلقة والمناورات غير المرئية، فلماذا تقف اليوم في موقع الواعظ الذي ينصّب نفسه حارسًا للأخلاق السياسية؟
في الجزء الأوّل أصغينا إلى وقع الأغلال على معصم التاريخ؛ ورأينا كيف تُعيدُ الشرائحيّةُ والقبيلةُ تدويرَ التراتبيّات في لبوسٍ جديد، وكيف يُستدرجُ الحاضرُ إلى هوامش الماضي. غير أنّ هذه القراءة لا تُعيد سؤال «مَن يغلبُ مَن؟»، بل تطرح زاويةً مختلفة تمامًا: كيف نخرجُ من مثلّث التنافر إلى عقد التكامل؟
لم أشعر فورًا، عندما تلقيتُ رسالة بريد إلكتروني تُخبرني بترشيحي لمقابلة مع فريق أخبار بي بي سي من خلال برنامج توظيف تُقدمه بي بي سي بالشراكة مع جوائز تشيفنينج**، بالحماس الذي كنتُ أتخيله دائمًا.
لقد اتسمت الفترة التي قضاها وزير الزراعة و السيادة الغذائية السابق إمم ولد بيباته بإنجازات غير مسبوقة في سبيل تحقيق الاكتفاء الذاتي في أهم المواد الاستهلاكية كالأرز و الخضروات.
أُسندت يوم أمس الخميس في إطار تعديل وزاري لحكومة الوزير الأول المختار ولد إجاي، قطاعاتٌ حيويةٌ لأشخاصٍ ذوي نزاهةٍ وخبرةٍ في الزراعة، والصحة، والعدل، والمالية، والخدمة المدنية، والإسكان، والصيد .
بين شرائح تُقَسِّم الناس بالميلاد، وقبائل تُقيّدهم بالولاء، وخطابات دينية زائفة تُبارك الامتياز وتُوهِن المساواة، تعيش موريتانيا مخاضًا عسيرا: ميلاد دولة المواطنة وسط رواسب من ماضٍ عنيد لا يزال يُثقل خطاها.
تقدمت عائلة آل محمد صيبوط بخالص الشكر وجميل العرفان، في البيان التالي لكل المعزين من قريب او من بعيج اثر وفاة الغالية فاطمة بنت الدو رحمها الله برحمته الواسعة
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله على قضائه وقدره، والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.